يمكن أن تجد في هذه المقاهي زوايا هادئة مخصصة للعمل أو القراءة، مع موسيقى مختارة بعناية تساهم في خلق جو مريح ومميز.
القهوة الكينية معروفة بحموضتها العالية والطعم الفاكهي المميز زي التوت الأسود والحمضيات.
يتم تقديم القهوة بأسعار معقولة لتناسب جميع الفئات من العملاء، مما يجعلها خيارًا شائعًا للعديد من الأشخاص الذين يبحثون عن فنجان قهوة بسيط وسريع.
بعد أن تجف الحبوب وترتاح فترة الشهور الثلاث في قشرتها، يتم ازالة القشرة مرة اخرى والتحقق منها وتنقيتها باليد، هذه المرة يتم التأكد من عدم وجود حبات متضررة أو مأكولة من الحشرات أو سوداء.
التركيز في المقاهي العادية يكون على تقديم منتج يلبي توقعات الأغلبية من العملاء دون التركيز الكبير على التفرد أو التميز في الطعم.
على الجانب الآخر، تهتم المقاهي العادية بتقديم خدمة سريعة وفعالة. يُركز على تقديم القهوة في بيئة عملية حيث يمكن للعميل تناول القهوة أثناء التنقل أو الجلوس لفترة قصيرة.
تعد طرق معالجة حبوب البن من أهم العوامل التي تؤثر على نكهة القهوة.
يتم القهوة المختصة استخدام أدوات وطرق مختلفة لتحضير القهوة بما يتناسب مع نوع الحبوب ورغبة العميل. بعض الطرق الشائعة تشمل:
الهدف هو تقديم بيئة تتيح للناس تناول القهوة بسرعة، سواء كانوا في طريقهم إلى العمل أو خلال استراحة سريعة.
تشمل هذه الطريقة إزالة الطبقة الخارجية للحبوب بعد الحصاد قبل تجفيفها.
التحميص: يتم تحميص القهوة المختصة بشكل احترافي، مع مراعاة درجة الحرارة والوقت.
العيوب الأولية: زي الحبوب السوداء بالكامل أو التالفة تمامًا.
في النهاية لا تنسى وانت تشرب فنجان الإسبرسو في مقهاك المفضل أن تتذكر العملية الشاقة التي قامت بها القهوة لتكون في كأسك اللذيذ لكي تستمتع به وتذكر درجات القهوة وأن هناك فعلا عملاً شاقاً لتستمع بكأسك وأنك الآن تعلم المزيد عن القهوة المختصة لتبهر بها أصدقائك مع فنجان إسبرسو آخر.
من ناحية أخرى، تعتمد المقاهي العادية على حبوب قهوة قد تكون من مصادر مختلفة ولا يتم اختيارها بناءً على معايير صارمة للجودة. غالبًا ما يتم تحميص الحبوب بكميات كبيرة وبدرجات حرارة مرتفعة، مما يؤدي إلى فقدان بعض النكهات الطبيعية للقهوة.